Arabic symbol

 

 

 

 

 

 

 

أهلا بكم من نحن فلاسفة أبحاث فلسفية الخطاب الفلسفي أخبار الفلسفة خدمات الفلسفة
فلاسفة العرب
 
بحث مخصص

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جديد الكتب الفلسفية

مؤتمرات
كتب
أخبار عامة
اتصل بنا
كيف تدعم الموقع

لا نهدف هنا إلى تقديم كل الكتب الجديدة في الفلسفة التي ظهرت باللغتين العربية والإنجليزية. وإنما مهمتنا هي العمل على أن نعرف القارئ بالكتب الجديدة، الأكثر أهمية، التي ظهرت في العام الماضي وهذا العام فقط. والاختيار هو على أساس تقديم تصورات فلسفية جديدة، بشكل أو بآخر، وبحيث يكون لها أهمية معينة بالنسبة للفكر الفلسفي العربي.

 

‌أ.  كتب باللغة الإنجليزية

 

  1. الألوهية والتفسير

    جريجوري داوز، روتلدج، (ابريل 2009)، 222 صفحة. (تفاصيل)

    وصف الكتاب:

    في هذه الدراسة القيمة، يدافع داوز عن اتجاه "الطبيعية المنهجية" (methodological naturalism) في العلم. هو يرى أنه على الرغم من أن الأديان تقدم ما يبدو أنه تفسيرات للحقائق المختلفة للعالم، إلا أن العالم، كعالم، لن يأخذ مثل هذه التفسيرات المقترحة بجدية. حتى ولو لم يكن هناك تفسيرا طبيعيا متاحا، فإنه سوف يفترض وجود واحدا. هل يعد هذا تحيزا للإلحاد، كما يقترح بعض النقاد؟ أو هل هناك أسباب وجيهة لاستبعاد التفسيرات التي تعتمد على وجود فاعل فوق طبيعي من العلم؟ من جانب، يقر داوز بالاحتمال المجرد بأن فرضية الفعل الإلهي تمثل تفسيرا محتملا لبعض الأحداث، في حين يشير إلى أنه من غير المحتمل أبدا أن تستوفى الشروط التي يتحقق بها هذا التصور. وعلى الجانب الآخر، هو يجادل بأن التفسير من هذا النوع سوف يصنف بأنه تفسيرا ضعيفا، إذا قيس بمعاييرنا المعتادة للقيمة التفسيرية.

    الناشر  

     

     

  2. "صدر في الأول من أغسطس 2008 عن دار نشر سبرينجر كتاب من ’السوميتريا’ إلى ’التناظر’: إنشاء تصور ثوري علمي"، جيورا هون، وبرنارد جولدشتاين. (الغلاف)

وصف الكتاب:

فكرة التناظر "Symmetry"هي فكرة أساسية في العلم الحديث، وتطور هذه الفكرة له تاريخ معقد يوضح بجلاء ديناميات التغير العلمي. تقوم هذه الدراسة على مصادر أولية، مقدمة في سياقها؛ يفحص المؤلفان بشكل دقيق مسار هذه الفكرة في المجالات العلمية والرياضية وكذلك مسارها في الفن والعمارة. والهدف الأساسي هو بيان أنه، على الرغم من التغير في استخدام هذا المفهوم في المجالات العديدة المختلفة، هناك نوع من الوحدة المفهومية يقوم خلف استدعاء مفهوم التناظر في الفترة ما بين العصور القديمة حتى عقد التسعينيات من القرن الثامن عشر والذي هو مختلف عن الاستخدامات العلمية له والتي ظهرت أولا في فرنسا مع نهايات القرن الثامن عشر. الشخصية المحورية في تثوير مفهوم التناظر هو الرياضياتي أدريان-ماري لوجندر. إنجازاته في هندسة الجوامد (1794) عورضت مع أراء الفيلسوف، عمانوئيل كانت، عن الفضاء التوجيهي (1768)

الناشر

 

 

المزيد...

 

 

‌ب.  كتب باللغة العربية

1. "إشكاليات المنهج في الفكر الفلسفي العربي"، تأليف يوسف بن عدي، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، الأول من نوفمبر 2011، 328 صفحة.

 

وصف الكتاب:

صدر مؤخرا كتاب تحت عنوان: 'إشكاليات المنهج في الفكر الفلسفي العربي' للباحث الأكاديمي المغربي يوسف بن عدي عن الدار العربية للعلوم ناشرون ومنشورات الاختلاف. وهو كتاب يتطلع صاحبه للنظر في المنتوج الفلسفي العربي من خلال الاختلاف المنهجي أو فلسفة المناهج.

يحتوي الكتاب على قسمين كبيرين: فالقسم الأول: دراسات في قضايا المنطق وإشكالاته في الفكرالاسلامي العربي.يحتوي على ثلاثة فصول وهي: الفصل الأول: مآزق المنطق في التاريخ العربي الإسلامي: في التوظيف والمشروعية. والفصل الثاني:'نشأة 'الكتابة المنطقية' في الفكر المغربي المعاصر: في نزاع التاريخانية والمنطق'. أما الفصل الثالث فهو:'إشكالية المنهج في قراءة التراث المنطقي العربي. والقسم الثاني:' مناهج القراءة والتأويل في الثقافة العربية المعاصرة. فيضم أيضا ثلاثة فصول، والفصل الرابع:' تحديث الرشدية العربية المعاصرة: من إشكالية العقل الى فلسفة الوحدة'.والفصل الخامس:' مداخلات في الفكر العربي المعاصر: من مناهج التأويل ..إلى بناء عرفانية'محدثة'. واخيرا الفصل السادس:' حضور'القول الباجي'

 

القدس العربي

 

 

 

 

 

 

2. "المصالح والمصائر - صناعة الحياة المشتركة"، تأليف علي حرب، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، مارس 2010، 199 صفحة.

وصف الكتاب:

في هذا الكتاب محاولة لمقاربة الأزمة العالمية الراهنة، بأسمائها المتعددة وصعدها المختلفة، عبر تناوله قضايا ومشكلات تتعلق بمفردات الوجود وعناوينه كالحداثة والديمقراطية، أو الأمن والحرية، أو الأصولية والهوية، أو الشراكة والتنمية، فضلاً عن مسألة باتت تحتل أولوية قصوى هي الحياة المشتركة: كيف تُصنع وتُبنى أو تُدار وتُساس؟ وهذا هو السؤال: كيف يُدار الشأن المشترك؟

يعتبر الكاتب أن الأزمة في عالمنا الحديث هي "أزمة مركبة ومتجددة، بقدر ما هي عالمية ومعولمة، كما تشهد الانهيارات المالية والكوارث البيئية والفظائع الإرهابية.

من هنا ما عادت تجدي إدارة الكوكب ومعالجة أزماته الدورية، بما هو سائد من العقليات والأنماط والنماذج والنظريات التي لا تحل أزمة أو تحقق مصلحة (...).

إن الرهان، وسط كل هذه المخاوف والمخاطر والكوارث المحدقة بالمصائر، هو كيف نصنع حياة سوية ومشتركة؟ كيف ندير مصلحة عمومية؟

يضم الكتاب بين دفتيه ثلاثة أقسام وخلاصة. وخاتمة على الشكل الآتي: القسم الأول جاء بعنوان: الآفات والأعطال ويتضمن أربعة موضوعات: الأول: تشريح العقل الأصولي داء الاصطفاء وفخ الاستثناء، الثاني: العودات المرعبة والنهايات الكارثية المفكرون: سباتهم وآفاتهم، الثالث: الثورات تأكل أبناءها وتصفي أعداءها، الرابع: الصدمة والكارثة.

أما القسم الثاني فجاء بعنوان: رهانات التحديث متضمناً لأربعة موضوعات: الأول: من الديموقراطية الموسمية إلى الديموقراطية اليومية، الثاني: الاجتهاد والنقد رهانات التحديث، الثالث: أزمة تحديث أم أزمة المفكر الحداثي؟، الرابع: العقلنة والشيطنة/التقى والزندقة.

ويأتي القسم الثالث ليبحث في: صناعة التنمية ويضم ثلاثة موضوعات: الأول: الهويات الهجينة والوحدات المركبة حول إدارة التنوع، الثاني: التهجين/الاستحقاق/التوازن، الثالث: كي لا يلغي المؤمن المواطن. يلي ذلك خلاصة بعنوان: التواضع/التوسط/التشابك وموضوعها التركيب البنّاء والتحويل الخلاق.

وأخيراً خاتمة بعنوان: أسئلة المصائر وتدور حول السؤال الجوهري للكتاب وهو: كيف يُدار الشأن المشترك؟

الناشر

جريدة المستقبل - المصالح والمصائر ، صناعة الحياة المشتركة

جريدة الجريدة - المصالح والمصاير لعلي حرب... كيف نصنع حياة سويَّة ومشتركة؟ - عبد الله أحمد

جريدة الحياة - علي حرب ينزل الفلسفة من عليائها إلى ساحة المدينة - موريس أبو ناضر

 

2. "العلم والنظرة العربية إلى العالم - التجربة العربية والتأسيس العلمي للنهضة"، تأليف سمير أبو زيد، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، أكتوبر 2009.

(المحتويات والتصدير)، (خلاصة الكتاب)

وصف الكتاب:

يتساءل الكاتب: هل هناك ما يمكن أن نسميه بـ "النظرة العربية إلى العالم"؟ ثم يصوغ الإشكالية، موضوع الكتاب، بأسلوب آخر: إن العائق الحقيقي، لتقبل المجتمعات العربية الحديثة والمعاصرة للعلم هو "نظرة هذه المجتمعات إلى العالم"، ويرى أن وجود هذا العائق يستلزم "إعادة تأسيس" العلم في تلك النظرة. بهذا المعنى يعالج شقي القضية: العلم، ونظرة المجتمع إلى العالم. لذلك يعمد إلى صياغة ماهية العلم الذي نأمل في تأسيسه في المجتمع من جانب، وصياغة ماهية النظرة إلى العالم التي يمتلكها المجتمع، وإنشاء علاقة هذه النظرة بالعلم، من جانب آخر.

ويطرح المؤلف، لهذا، مفهوم "الاتساق" باعتباره المفهوم الجوهري في "النظرة إلى العالم"، فإذا كان لكل إنسان، أو لكل ثقافة، نظرة إلى العالم، فإن السمة الأساسية التي تميز هذه النظرة هي أنها تكون متسقة مع ذاتها ومع العالم الواقعي. وما نجاح الحضارة العربية – الإسلامية القديمة، في الانتشار في العالم القديم، إلا بسبب "الاتساق" مع الذات ومع العالم.

ويقترح المؤلف أن نعتمد نموذجا من التراث لتحقيق القضية المطروحة (=العلاقة بين النظرة العربية والعلم)، بحيث يتسم هذا النموذج بثلاث سمات: أن يكون نموذجا علميا، وأن يعتمد المفهوم الاحتمالي للاستقراء، وأن يعتمد عدم الفصل الكامل بين الذات والموضوع.

والتطبيق الذي يطرحه باعتباره نموذجا، هو منهج "الفصل – الوصل" عند عبد القاهر الجرجاني، القائم على ثلاث خطوات أساسية: (1) إنشاء القضية الدينية والقضية العلمية، كل في مجالها، بشكل كامل؛ (2) الفصل بين القضيتين كل في مجالها؛ (3) إنشاء علاقة رابطة بين القضيتين، وهي علاقة التدرج في القدرة اللغوية، بلا حدود.

فالاعتماد على منهج "الفصل – الوصل"، إضافة إلى المساهمة الإيجابية في صياغة النموذج العلمي الجديد، ثم العمل على صياغة قوانين الطبيعة في كل مستوياتها؛ كل ذلك يفضي في النهاية إلى تقديم حل لمشكلة العلوم الإنسانية وتأسيسها من جديد.

مركز دراسات الوحدة العربية

مراجعة:

هل الثقافة العربية معادية للعلم المعاصر؟ - السيد ياسين

"العلم والنظرة..." لسمير أبو زيد... في أسباب تراجع العرب - عبد الله أحمد

 

3. "أزمة الحضارة العربية المترددة"، تأليف د. أبو يعرب المرزوقي، الدار العربية للعلوم ناشرون، 10 أكتوبر 2009.

وصف الكتاب:

في هذا الكتاب يسعى المؤلف المتخصص في الفلسفة العربية واليونانية والألمانية، الى الإحاطة بجوانب الأزمة التي تعانيها حضارتنا العربية في الوقت الراهن، والى الغوص في عمق جذورها. فالأزمة التي تعانيها الحضارة لا تزال حرجة ليس للعرب والمسلمين فحسب، بل هي أزمة تعم آثارها الإنسانية كلها». فهم الراهن بتحليل علله البعيدة، ويعتمد على التشخيص النظري والعملي الذي قدّمه أربعة مفكرين كبار عالجوا مسألة الحيوية الحضارية العربية الإسلامية من منظور فلسفة التاريخ وفلسفة الدين الإسلاميتين، وهم الغزالي وابن رشد اللذان يمثلان حديّ الموقف النظري، وابن تيمية وابن خلدون وهما يمثلان الموقف العملي.

"أزمة الحضارة العربية" - جريدة الحياة

 

 

 

المزيد...