كتب جديدة في الفلسفة باللغة الإنجليزية
"فلسفة الأنظمة المعقدة" (Philosophy of Complex Systems)
كليف هووكر (محرر)، نورث هولاند للنشر، (30 يونيو 2011، 952 صفحة).
وصف الكتاب
مجال الأنظمة المعقدة ومرتكزاته الرياضية ظل في تصاعد بشكل أسي على مدار القرن. شهدت الأعوام الخمسة والثلاثون الأخيرة ظهور أفكار وتطبيقات جديدة مع تأثير متزامن من أفكار وتطبيقات الأنظمة المعقدة للديناميكا الحرارية اللاارتدادية. بعض الأمثلة هي في علم الأرصاد الجوية، الأنظمة البيئية، والديناميات الاجتماعية والاقتصادية. هذه الأفكار الجديدة لها تأثيرات عميقة على فهمنا وممارساتنا في مجالات عديدة تتضمن التعقد، التنبؤ، الحتمية، التوازن، السيطرة، التخطيط، الفردية، والمسئولية، وهلم جرا.
غرضنا هو أن نرسم معا في هذا العمل، ولأول مرة كما نعتقد، صورة شاملة للتأثيرات الفلسفية الهامة متعددة الأوجه للتطورات الأخيرة في فهم الأنظمة غير الخطية والسمات الفريدة لتعقدها. الكتاب سوف يركز خصوصا على التصورات، المبادئ، الأحكام، والمشكلات الفلسفية التي طرحت بشكل مميز في الأعمال في مجال الأنظمة الدينامية اللاخطية التعقدية، وبخاصة في السنوات الأخيرة.
الناشر
"القانون والدين في الحياة العامة: النقاش المعاصر"
ناديرسياح
حسين و ريتشارد موهر
(محرران)، روتلدج (28 إبريل 2011، 288 صفحة)
وصف الكتاب:
مع وجود الدين في مركز الواجهة في الصراعات على
مستوى العالم، وكذلك في النقاشات الاجتماعية، الأخلاقية والسياسية،
يأخذ هذا الكتاب نظرة معاصرة على العلاقات بين القانون والدين. إلى اي
مدى يمكن للدين أن يلعب دورا في النظام العلماني القانوني؟ كيف يمكن
للناس الذي يؤمنون بأديان مختلفة أن يعيشوا بنجاح بواسطة القانون
العلماني وقوانينهم الدينية في نفس الوقت؟ هل هناك حدود للحرية
الدينية؟ هذه الأسئلة تنتمي إلى المشاورات القانونية والمناقشات الأوسع
حول العلمانية، التعددية الثقافية، الهجرة، الاستقرار، والأمن.
الكتاب فريد من حيث
أنه يجمع معا الأكاديميين الرواد والقادة الدينيين المحترمين من أجل
فحص الجوانب القانونية، النظرية، التاريخية، والدينية لأكثر القضايا
الاجتماعية إلحاحا في قتنا هذا. عند طرح اهتمامات بعضهم البعض، حرص
المؤلفون على قابلية المناقشات للفهم بواسطة القراء من التخصصات
المتعددة ومن غير المتخصصين أيضا: الأكاديميون والطلبة في العلوم
الاجتماعية، حقوق الإنسان، الدراسات الدينية والقانون، وكذلك القراء في
المجال الأوسع المهتمون بالقضايا الاجتماعية، السياسية والدينية. خمسة
من الفصول الثلاثون للكتاب تعالج قضايا معاصرة معينة في أستراليا،
واحدة من أكثر الدول تنوعا إثنيا في العالم وأكثرها ريادة في سياسات
التعددية الثقافية. استراليا هي موقع كاشف للدراسات المعاصرة في عالم
خائف من الهجرة والإرهاب. الفصول الأخرى تتعامل مع قضايا سياسية،
قانونية وأخلاقية لها دلالة عالمية. في النهاية يخلص المؤلفون إلى
اقتراح الحوار المتزايد مع وبين الأديان. القانون يمكن أن يتخلل أو
يرشد هذا الحوار من خلال الدفاع عن التبادل الحر للأفكار الدينية،
بواسطة الحكم على القضايا الخلافية حوله، أو بواسطة الترويج لمجتمع
مدني يعتمد التفاوض بدلا من التنابز.
الناشر
الألوهية والتفسير
جريجوري داوز، روتلدج، (ابريل 2009)، 222 صفحة. (تفاصيل)
- مراجعة
وصف الكتاب:
في هذه الدراسة القيمة، يدافع داوز عن اتجاه "الطبيعية المنهجية" (methodological naturalism) في العلم. هو يرى أنه على الرغم من أن الأديان تقدم ما يبدو أنه تفسيرات للحقائق المختلفة للعالم، إلا أن العالم، كعالم، لن يأخذ مثل هذه التفسيرات المقترحة بجدية. حتى ولو لم يكن هناك تفسيرا طبيعيا متاحا، فإنه سوف يفترض وجود واحدا. هل يعد هذا تحيزا للإلحاد، كما يقترح بعض النقاد؟ أو هل هناك أسباب وجيهة لاستبعاد التفسيرات التي تعتمد على وجود فاعل فوق طبيعي من العلم؟ من جانب، يقر داوز بالاحتمال المجرد بأن فرضية الفعل الإلهي تمثل تفسيرا محتملا لبعض الأحداث، في حين يشير إلى أنه من غير المحتمل أبدا أن تستوفى الشروط التي يتحقق بها هذا التصور. وعلى الجانب الآخر، هو يجادل بأن التفسير من هذا النوع سوف يصنف بأنه تفسيرا ضعيفا، إذا قيس بمعاييرنا المعتادة للقيمة التفسيرية.
الناشر
الفلسفة الكونية الجديدة – اللانهائي وقانون النظام
نيكولاس هاجر، "كتب أو" للنشر، يوليو 2009، 384 صفحة. (تفاصيل)
وصف الكتاب:
تأملت الفلسفة، عند بدايات الحداثة الغربية، في الكون الواحد ومكان الإنسان فيه. الأعوام الثلاثمائة الأخيرة التي اتسمت بالتزايد في المادية والردية أدت إلى تشظي الكون. الفلسفة، في القرن العشرين، فضلت أن تركز على المنطق واللغة وبهذا أصبحت بشكل متزايد غير معنية بهذه القضية. الآن فلسفة جديدة، الكونية، تعود بالفلسفة مرة أخرى إلى هدفها الأصلي: التركيز على الكون – الكون المعروف لعلماء الكونيات، الفلكيون، الفيزيائيون، البيولوجيون، والجيولوجيون المعاصرون ، الذين يميزون منظومات التراتب والعشوائية.
بالتفكير في أكثر الأدلة جدة عن ما هو الكون، الكونية تركز على التوافق البيولوجي/الكوسمولوجي والمبدأ الكوني للنظام، وتربط الفلسفة بالميتافيزيقا التي تم رفضها بواسطة دائرة فيينا. كفلسفة منهجية للكون المتزايد الاتساع، الطبيعة والإنسان، تضع الكونية قانونا للنظام يوازن قانون العشوائية ويقدم فلسفة جديدة لها تطبيقات عالمية. بشكل مثير، هي تربط بين الفلسفة والطبيعة والتفكير ما قبل السقراطي، وتوحد الكون والمجالات العلمية حتى يمكن للفلسفة مرة أخرى أن تعالج الواقع ككل واحد.
"التوجه الجمهوري النقدي – جدل الحجاب والفلسفة السياسية"
سيسيل لابورد – مطبعة جامعة أكسفورد، نوفمبر 2008، 312 صفحة. (تفاصيل)
وصف الكتاب:
هذا هو أول تحليل شامل للقضايا الفلسفية التي تم طرحها خلال الجدل حول الحجاب في فرنسا. هذا الكتاب أيضا يقيم حوارا بين النظرية السياسية المعاصرة الأنجلو – أمريكية ونظيرتها الفرنسية ويدافع عن حل تقدمي جمهوري لما يسمى بالصراعات متعددة الثقافات في المجتمعات المعاصرة. هو يقيم بشكل نقدي الفلسفة الجمهورية اللائكية والتي عمدت إلى تبرير الحظر عام 2004 على الرموز الدينية في المدارس. اللائكية تم تقديمها في هذا الكتاب على أنها تضم نظرية شاملة للمواطنة الجمهورية، ترتكز على ثلاثة قيم عليا: المساواة (الحياد العلماني في المحيط العام)، الحرية (الانعتاق والاستقلالية الفردية)، والإخاء (الولاء المدني لجماعة المواطنين). ثم يقدم الكتاب بعد ذلك، متحديا التفسيرات الرسمية للائكيه، "توجها جمهوريا" نقديا لا يساند حظر الحجاب، ولكنه يحافظ على مراجعة للتفسير السائد للالتزامات المركزية الثلاث للتوجه الجمهوري: العلمانية، عدم الهيمنة، والتماسك المدني. وهكذا يعتمد نسخة من العلمانية تطرح بكل وضوح مشكلة "عدم الحياد في استمرار الحال" – حقيقة أن المجتمعات الغربية ليست تاريخيا محايدة بالنسبة لكل الأديان. وهو أيضا يدافع عن نظرة إلى انعتاق المرأة ترفض القسر الأبوي الملازم لنظم الملبس الدينية، ومع ذلك لا تترك الأفراد بدون دعم في مواجهة الهيمنة العلمانية، البطريركية، والعرقية. وأخيرا، يطرح الكتاب إطارا عاما لنظرية لتكامل المهاجرين مع المجتمع تضع عبء التكامل المدني على المؤسسات السياسية/الاجتماعية الأساسية، بدلا من وضعه على كاهل المواطنين أنفسهم. يطرح كتاب "التوجه الجمهوري النقدي" مقاربة جديدة بشكل تام لإدارة التعددية الدينية والثقافية، ارتكازا على ممارسة القيم التقدمية الخاصة "بعدم الهيمنة" في مجتمعات غير مثالية ولكنها موجودة.
الناشر
الإبيستيمولوجيا والعاطفة
جورج بران، أولفي دوكوكلو، ودومينيك كونزل، اشجيت للنشر، أغسطس 2008، 220 صفحة. (تفاصيل)، (مراجعة)
وصف الكتاب:
بدون شك، في بعض الأحوال، تعيق العاطفة الجهود المعرفية. ولكن هل هي تشارك أيضا في النجاح المعرفي؟ فرضية أن العواطف "تشوه المشهد المعرفي"، كما يقول بيتر جولدي، في هذا الكتاب، تمت مناقشتها منذ زمن طويل في الإبيستيمولوجيا. حديثا، على أية حال، طالب الفلاسفة بإعادة تقييم منهجية للقيمة المعرفية للعواطف. الجدل الناتج على الحدود بين الإبيستيمولوجيا، نظريات العواطف، والعلوم المعرفية يفحص العواطف على أساس وظائف شديدة التنوع. هذه تتضمن، الدوافع نحو التساؤل، إثبات هذه القيمة المعرفية، بالإضافة إلى تقديم المدخل إلى الحقائق، الاعتقادات، والسمات غير التقريرية للمعرفة. هذا الكتاب هو أول مجموعة من المقالات التي تركز على الدعوى بأننا لا يمكننا إلا أن نضع العواطف في اعتبارنا إذا أردنا أن نفهم العمليات والتقييمات المتعلقة بالمعرفة الإمبيريقية. كل المقالات كتبت خصيصا لهذه المجموعة بواسطة باحثون رواد في هذا المجال الجديد نسبيا، بشكل يجمع معا أعمال من خلفيات مختلفة مثل البرجماتية، الشكية، والنظريات المعرفية للعواطف والعلوم المعرفية، الإبيستيمولوجيا الديكارتية وإبيستيمولوجيا الفضيلة.
الناشر
الفلسفة التجريبية
تحرير جوشوا كنوب وشون نيكولاس، مطبعة جامعة أوكسفورد، يوليو 2008، 256 صفحة (تفاصيل)
وصف الكتاب:
الفلسفة التجريبية هي حركة جديدة تهدف إلى إعادة مجال الفلسفة إلى التركيز على الأسئلة المتعلقة بكيف يفكر ويحس الناس في الواقع. انطلاقا من تقليد ممتد، يقوم الفلاسفة التجريبيون بطريقة منتظمة بتطبيق التجارب بغرض الوصول إلى فهم أفضل للتصورات البديهيات لعموم الناس عن الأسئلة الفلسفية الأساسية. على الرغم من أن عمر هذه الحركة لا يزيد على أعوام قليلة، إلا أنها أشعلت مسبقا انفجارا من الأبحاث الجديدة، متحدين عددا من الفرضيات المسلم بها في كل من الفلسفة والعلوم المعرفية.
هذا الكتاب يمثل مقدمة للقضايا الأساسية للأبحاث في الفلسفة التجريبية، جامعا معا عدد من الأبحاث الأكثر تأثير في هذا المجال مع عدد من الأبحاث الجديدة التي تبحث في الدلالة النظرية لهذا المجال البحثي الجديد.
من ’السوميتريا’ إلى ’التناظر’: إنشاء تصور ثوري علمي"،
جيورا هون، وبرنارد جولدشتاين، سبرينجر للنشر، أغسطس 2008، (الغلاف)
وصف الكتاب:
فكرة التناظر "Symmetry"هي فكرة أساسية في العلم الحديث، وتطور هذه الفكرة له تاريخ معقد يوضح بجلاء ديناميات التغير العلمي. تقوم هذه الدراسة على مصادر أولية، مقدمة في سياقها؛ يفحص المؤلفان بشكل دقيق مسار هذه الفكرة في المجالات العلمية والرياضية وكذلك مسارها في الفن والعمارة. والهدف الأساسي هو بيان أنه، على الرغم من التغير في استخدام هذا المفهوم في المجالات العديدة المختلفة، هناك نوع من الوحدة المفهومية يقوم خلف استدعاء مفهوم التناظر في الفترة ما بين العصور القديمة حتى عقد التسعينيات من القرن الثامن عشر والذي هو مختلف عن الاستخدامات العلمية له والتي ظهرت أولا في فرنسا مع نهايات القرن الثامن عشر. الشخصية المحورية في تثوير مفهوم التناظر هو الرياضياتي أدريان-ماري لوجندر. إنجازاته في هندسة الجوامد (1794) عورضت مع أراء الفيلسوف، عمانوئيل كانت، عن الفضاء التوجيهي (1768). (موقع أمازون)
عودة إلى قائمة جديد الكتب الفلسفية