أبحاث ومقالات
أولا : الفكر العلمي
أ - أبحاث
1- "نموذج مشروط للحركة العشوائية لحل مشكلات الانسياب للحالة المستقرة
خلال الوسائط المسامية" (1987)
"A Conditional Random Walk
Model for the Solution of Steady-State
Flow Through Porous Media"
بحث لدرجة الماجستير من
جامعة ولاية أوهايو بالولايات المتحدة.
وموضوعه: تطبيق نظرية الحركة العشوائية، وهي أحد تطبيقات نظرية
الاحتمالات الرياضية، على أحد حالات انتقال الطاقة. وذلك من خلال نموذج
لانسياب السوائل في الحالة المستقرة.
2- "بين النظريات العلمية والتصورات
الفلسفية – بحث في تطورات العلاقة بين منهج الفكر العلمي ومنهج الفكر
الفلسفي"، ألقي في الندوة السنوية الثالثة عشر للجمعية
الفلسفية المصرية عام 2001 (معد للنشر).
وموضوعه : رصد تطورات الفكر العلمي والفلسفي المعاصر على مستوى المنهج.
وتتمثل هذه التطورات في التقارب بين المنهج العلمي والمنهج الفلسفي.
بحيث أصبحت المناهج العلمية أقل تجريبية والمناهج الفلسفية أكثر
واقعية.
3- "المنهج العلمي عند عبد القاهر الجرجاني – قراءة في نظرية النظم"،
ألقي في الندوة
السنوية الرابعة عشر للجمعية الفلسفية المصرية عام 2002 ونشر ملخصا
بمجلة الثقافة الجديدة ابريل 2003 .
وموضوعه : تحليل للمنهج الذي استخدمه الشيخ عبد القاهر في معالجة قضية
الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم، والكشف عن قيامه بتطبيق منهج الفصل
والوصل بين الجانب العلمي والجانب الديني للقضية. وهو المنهج الذي أنتج
نظرية النظم باعتبارها نظرية علمية في اللغة مستقلة عن الجانب الديني
للقضية.
4- "من
الحتمية إلى القدرة على الاختيار – نحو صياغة للنموذج اللاميكانيكي
الجديد للطبيعة"، ألقي في الندوة السنوية للجمعية الفلسفية المصرية
بعنوان "فلسفة الحرية" ديسمبر 2005، معد للنشر .
وموضوعه: رصد للتغيرات المعاصرة في أدبيات فلسفة العلوم والعلوم
التخصصية التي توضح أفول النموذج الميكانيكي الحتمي للطبيعة وظهور
ملامح لنموذج جديد لا ميكانيكي في جوهره. ونقدم تصورا لهذا النموذج
معتمدا على مبدأ حرية الاختيار والقوانين الطبيعية التي تعتمد على هذا
المبدأ.
5- "نظرية
النظم عند عبد القاهر الجرجاني - أول محاولة في العلوم الإنسانية؟"،
ديسمبر 2007، مجلة المواقف، قسم العلوم الإنسانية، المركز الجامعي -
معسكر، الجزائر، ص 285-297.
الموضوع: إثبات أن نظرية النظم عند عبد القاهر الجرجاني هي نظرية علمية
تنتمي إلى مجال العلوم الإنسانية بالمعنى الحديث، وبالتالي تصبح أول
تطبيق في العلوم الإنسانية، ,وبحث ظروف نشأة هذه النظرية وأسباب عدم
الالتفات إليها باعتبارها نظرية علمية منذ ظهور في القرن العاشر
الميلادي حتى الآن.
6- "الوعي،
هل يصبح أحد خواص المادة؟ - البحث عن قوانين أساسية جديدة في الطبيعة"،
نشر بمجلة الجمعية الفلسفية المصرية العدد 17، 2008،
ص 269-332.
وموضوعه: تقديم عرضا تفصيليا لمشكلة الوعي والنظريات المطروحة لتفسير
هذه الظاهرة. ثم عرض الشروط العامة لأي نظرية تطمح لتقديم قوانين
الوعي، والتي تسمى القوانين السيكوفيزيائية. وتوصلنا إلى أن القوانين
المادية الحالية ذاتها تمثل في صورتها البنيوية، ومن خلال اتساع مجال
تطبيقها، القوانين السيكوفيزيائية. وفي هذه الصورة البنيوية للقوانين
يصبح مفهوم القدرة على الاختيار، عنصرا أساسيا فيها.
7- "العلم
والنظرة العربية إلى العالم - التجربة العربية والتأسيس العلمي للنهضة"،
سبتمبر 2009، مجلة المستقبل العربي، مركز دراسات الوحدة العربية بيروت،
ص 7 - 27.
الموضوع: عرض للقضايا
الأساسية ونتائج كتاب بنفس العنوان منشور بمركز دراسات الوحدة العربية
2009، والذي يعالج قضية تأسيس العلم في المجتمعات العربية المعاصرة
اعتمادا على استخلاص شروط التأسيس العلمي من التجربة الأوروبية في عصر
الإصلاح والنهضة، وتأسيسا على منهج الفصل - الوصل عند الشيخ عبد القاهر
الجرجاني.
8- "فلسفة
العلم من منظور إسلامي كأساس لتحقيق التكامل المعرفي"، ألقي في مؤتمر "التكامل المعرفي ودوره في تمكين التعليم الجامعي من الإسهام في جهود النهوض الحضاري في العالم الإسلامي"، الذي نظمه المعهد العالمي للفكر الإسلامي بالاشتراك مع جامعة أبو بكر بلقائد وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، تلمسان، الجزائر، 16 – 18 إبريل، 2010 ونشر في أعمال المؤتمر بعنوان "التكامل المعرفي – أثره في التعليم الجامعي وضرورته الحضارية"، تحرير رائد عكاشة، مطبوعات المعهد العالمي للفكر الإسلامي،2012 ص 109-153.
موضوعه:
تقديم تصور لتحقيق التكامل المعرفي بين العلوم الإسلامية والشرعية
والعلوم الغربية الحديثة. ويرتكز هذا التصور على أن تحقيق التكامل يجب
أن يرتكز على معالجة الموضوع على المستوى الفكري والفلسفي، أي على
مستوى فلسفة العلم. وذلك من أجل تحقيق الاتساق بين النظرة العلمية
العربية الإسلامية إلى العالم ونظرة العلم الغربي الحديث. بناء على ذلك
يمكن إنتاج فكر علمي عربي وإسلامي يحقق التكامل المطلوب.
9- "أزمة
الطب الحديث في ضوء التحولات المعاصرة في فلسفة العلم"،
أعد للإلقاء في مؤتمر "الفلسفة والطب" المقام في القيروان، تونس، 6-8
إبريل، 2010.
موضوعه: استعراض الحالة الراهنة للفكر الطبي ورصد ما
سمي بأزمة الكيف في الرعاية الصحية في الطب الحديث التي تكشف عن النقص
في الجانب الإنساني في الطب الحديث. ثم بعد ذلك استعراض التحولات
المعاصرة في فلسفة العلم والكشف عن تأثيرها على التحولات المعاصرة في
الفكر الطبي. ثم أخيرا بيان كيف يمكن للفكر العربي المعاصر أن يساهم في
حل أزمة الطب الحديث من خلال نظرته الكلية الإنسانية وبيان الشروط
اللازم تحققها حتى ينجح في هذا الهدف.
10- "التعددية
الثقافية وسقوط الفصل بين الذات والموضوع - البحث عن النموذج الجديد
للعلوم الإنسانية" (باللغة الإنجليزية)، القي في المؤتمر الدولي
العربي - التركي للعلوم الاجتماعية (ATCOSS2010)،
المقام في أنقرة، تركيا، 10-12 ديسمبر 2010، نشر في أعمال المؤتمر بعنوان "الثقافة والسياسية في الشرق الأوسط الجديد، تحرير ياسين أقطاي، مطبوعات معهد الدراسات الاستراتيجية، أنقرة، 2012، ص 43- 65.
موضوعه:
استعراض مشكلة الفصل بين الذات والموضوع التي تمثل المبدأ الأساسي في
الفكر الغربي الحديث، ثم استعراض التغيرات الفكرية التي مرت بالقرن
العشرين والتي أدت إلى سقوط هذا المبدأ، ثم بعد ذلك تقديم تصورنا لهذه
القضية والمتمثل في مبدأ/منهج الفصل والوصل وبيان كيف يمثل هذا المبدأ
وتطبيقاته المنهجية وسيلة ناجحة لإعادة تأسيس العلوم الاجتماعية بصورة
تتوافق مع الحضارة العربية الإسلامية.
11- "حدود مجال للنماذج؟ - النمذجة كأداة لتجسير العلوم الطبيعية والإنسانية" (باللغة الإنجليزية)، مجلة المخاطبات، العدد3، يوليو 2012، ص 108 - 139.
موضوعه:
في هذا البحث نطرح مشكلة حدود المجال للنماذج. ونحن نقترح أن النموذج، في صورته العامة، يمكن أن يصل اتساعه لأن يغطي كلا من مجالي العلوم الطبيعية والإنسانية. وهذا يقودنا إلى نتيجة مثيرة للاهتمام، وهي أن النمذجة، في هذه الحالة، يمكن الاعتماد عليها من أجل استمرار جهودنا لتوحيد العلوم الإنسانية والطبيعية. في هذه الحالة سوف يحل النموذج محل النظرية، وهدفنا سيتحول إلى "نموذج كل شيء" بدلا من "نظرية كل شيء".
12- "المعاني الثلاث للمعرفة في النظرة العربية/الإسلامية إلى العالم - منهج الفصل الوصل كأداة معرفية"، قدم في المؤتمر الدولي "الإبيستيمولوجيا لباقي العالم" (باللغة الإنجليزية).
(Epistemolog for the Rest of the World)
بالمعهد الياباني المتقدم للعلوم والتكنولوجيا، طوكيو، اليابان، 8-9 أغسطس 2013.
الموضوع: معالجة تأثير الاختلاف في النظرة إلى العالم للحضارات/الثقافات على فهمنا لفكرة المعرفة، وتقديم بنية هذه الفكرة في إطار النظرة العربية/الإسلامية إلى العالم كمثال على هذا التأثير. بالإضافة إلى ذلك يقدم البحث كيف يمكن استخدام هذه الفكرة في مشكلات المنهجية والمعرفة، وتطبيقها من أجل التعامل مع مشكلة توحيد العلوم الطبيعية والإنسانية.
13 - "النظرية الموحدة للجاذبية وميكانيكا الكم - حالة الحركة غير النسبية"، مجلة المخاطبات، العدد 11، يونيو 2014، ص 87-107. (بالإنجليزية)
الموضوع:
نقترح تبسيط مشكلة النظرية
الموحدة للجاذبية وميكانيكا الكم من خلال التعامل أولا مع الحالة
البسيطة الخاصة بالمعادلات غير النسبية للجاذبية وميكانيكا الكم. ونبين
أنه يمكن إنجاز توحيد المعادلتين غير النسبيتين من خلال فرضية
كلاسيكية/كمية مشتركة هي أن كل جسم طبيعي يتكون من عدد N
من
الجسيمات النهائية المتماثلة. وهذا يتضمن الجسيمات المسماة حاليا
"أولية"، مثل الكواركات، الفوتونات، الجليونات، الخ. بالإضافة إلى ذلك،
نبين أن هذا يفتح طريق جديد نحو المعادلة العامة للجاذبية وميكانيكا
الكم والتي تأخذ في الاعتبار كل من تأثير السرعة النسبية والتسارع
العالي.
ب - مقالات
مقالات في فلسفة العلم في مجلة العربي الكويتية
ويرأس تحريرها المفكر المعروف د. سليمان العسكري.
- "حقيقة
السفر في الزمان" نشر في يناير 2004.
- "ميكانيكا
الكم – عالم من الأسرار في قلب الطبيعة" نشر في يونيو 2004.
- "هل
للمادة عقل؟"، نشر في يناير 2005.
ثانيا : المشروع الفلسفي
أ - أبحاث
أبحاث عديدة في مؤتمرات الجمعية الفلسفية المصرية وكلية دار العلوم،
أهمها :
1- "الفكر
المصري والعربي المعاصر وضرورات التنظير"
ألقي في الندوة السنوية الثانية عشر للجمعية الفلسفية المصرية عام 2000
ونشر في مركز دراسات الوحدة العربية – بيروت ، ديسمبر 2002
موضوعه: رصد النقص في مشاريع النهضة العربية والمتمثل في عدم وجود
عمق نظري كاف لتحقيق فكر للنهضة نابع من الذات المعاصرة. وهو بمثابة
تمهيد للمشروع الشخصي للنهضة والذي يهدف إلى الإسهام في سد هذا النقص
في الفكر العربي المعاصر.
2-"الحداثة
بين النقد والاعتقاد-بحث في دور الاعتقاد في تكوين الفكر الغربي
المعاصر"، ألقي في الندوة السنوية الخامسة عشر للجمعية الفلسفية
المصرية، ديسمبر 2003 (نشر بمجلة الجمعية الفلسفية المصرية، ديسمبر
2006، ص 169-207).
موضوعه: الكشف عن البنية الاعتقادية الكامنة في الفكر الغربي الحديث
والمعاصر، وبيان أن مقولة أن الفكر الغربي يعتمد بالكامل على العقلانية
هي مقولة غير صحيحة. وأن هدف هذه المقولة هو التغطية على الجانب
الاعتقادي في هذا الفكر وتحويله إلى الممثل الوحيد للفكر الإنساني بشكل
مطلق.
3-"منهج
التجديد الديني عند الشيخ عبد القاهر الجرجاني" ، ألقي في المؤتمر
الدولي التاسع للفلسفة الإسلامية كلية دار العلوم – جامعة القاهرة
أبريل 2004 ونشر في مجلة كلية دار العلوم، العدد 36، أكتوبر 2005، ص
161-212.
موضوعه: الكشف عن المنهج الذي استخدمه الشيخ عبد القاهر في معالجة
قضية الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم. وبيان أن هذا المنهج قد أدى إلى
الفصل بين القضية العقلية، وهي نظرية النظم، والقضية الإيمانية وهي
الإعجاز. وبيان أن هذا المنهج هو بمثابة منهج للتجديد الديني يمثل
الأسلوب الصحيح للتجديد الديني، وأنه يمكن استخدامه لحل العديد من
القضايا الدينية التي تقابلنا حاليا والتي تنطوي على جانب عقلي أو علمي
وجانب إيماني ديني.
4- "حدود
العقل بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي المعاصر"، ألقي في المؤتمر
الدولي الحادي عشر للفلسفة الإسلامية كلية دار العلوم – جامعة القاهرة
إبريل 2006 نشر إبريل 2007، ص 695-738.
موضوعه: إثبات أنه يمكن تحقيق التفاعل والمشاركة بين الفكر الإسلامي
المعاصر وبين الفكر العالمي المعاصر تأسيسا على مفهوم حدود العقل، وهو
مفهوم أصبح ثابتا بموجب التطورات العلمية المعاصرة، والذي يؤدي إلى
الاعتراف بالتعددية الثقافية، ومفهوم "تجريد" الفكر الإسلامي بمعنى
استخلاص مفاهيمه الأساسية المجردة، الذي يؤدي إلى إمكانية التواصل بينه
وبين الثقافات الأخرى.
5-
آليات الحفاظ على القيم المجتمعية في الديمقراطية الليبرالية – نظرة
عربية"، (باللغة الإنجليزية)، أعد للاشتراك في مؤتمر
"المساواة والحرية والإخاء"، بقسم الفلسفة كلية العلوم والفنون
جامعة أولوداغ - بورصا تركيا، 14 – 16 أكتوبر 2010.
موضوعه:
تحليل الموقف الراهن في الفكر الليبرالي الذي يدافع عن التعددية
الثقافية وإثبات أنه لم يتمكن من تحقيق هذه التعددية بشكل حقيقي.
ثم إثبات ضرورة الاعتماد على مبدأ حق المجتمع في الحياة طبقا للقيم
المجتمعية التي يعتنقها وأخيرا تقديم تصور عن الآليات السياسية
الكفيلة بتحقيق هذا الهدف في ظل نظام ديمقراطي ليبرالي.
6- "مشكلة
الوعي في إطار منهج الفصل والوصل - بحث في حدود كل من الفكر الديني
والفكر العلمي في تفسير ظاهرة الوعي"، ألقي في مؤتمر "التعاليم
الدينية ومسألة النفس والجسد"، معهد الفلسفة والكلام الإسلامي -
مركز العلوم والثقافة الإسلامية، 9-10 مارس 2011، قم - إيران.
موضوعه: بيان أن
مشكلة الوعي المعروفة في الفكر الفلسفي والعلمي المعاصر هي مشكلة
"دينية - علمية مشتركة"، وأن المنهج الصحيح لمعالجة هذه المشكلة هو
منهج الفصل والوصل. وهذا المنهج يضع الأسلوب الصحيح لمعالجة
الإشكالية بحيث لا يتعدى الفكر الديني حدوده وفي نفس الوقت يضمن
عدم تعدي الفكر العلمي حدوده. وفي نهاية البحث نقدم الأسلوب الصحيح
لمعالجة مشكلة الوعي باستخدام منهج الفصل والوصل.
6- "هل
هناك فلسفة إسلامية؟ - تساؤل
بخصوص التعددية
الثقافية في الفلسفة" (باللغة الإنجليزية)
مجلة "كويست (Quest) - مجلة للأبحاث"، قسم الفلسفة
جامعة لاهور باكستان، العدد 21-22، عام
2011-2012، ص 26-57.
موضوعه: بحث كيف يمكن ان تظهر فلسفة يمكن وصفها
"إسلامية" في إطار شروط التعددية الثقافية التي
تسمح بأن يكون هذا الفكر معبرا عن الثقافة/الحضارة
الإسلامية وفي نفس الوقت مطروحا باعتباره فكرا للإنسان بما
هو إنسان.
7- "فلسفة الفن في الحضارة الإسلامية في ضوء منهج الفصل والوصل"، ألقي في المؤتمر الدولي "الفن في الفكر الإسلامي" الذي يقيمه المعهد العالمي للفكر الإسلامي في الفترة من 25 – 26 إبريل 2012، عمان – الأردن، ونشر في كتاب المؤتمر بعنوان "الفن في الفكر الإسلامي – رؤية معرفية ومنهجية"،
تحرير فتحي حسن ملكاوي، مطبوعات المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 2013، ص 379-414.
موضوعه: معالجة قضية نهضة الفن العربي الإسلامي المعاصر كجزء من فكر النهضة العربية اعتمادا على التواصل مع الفن الإسلامي القديم، والفن الإنساني المعاصر طبقا لمنهج الفصل والوصل.
8- "البعد المنهجي في الفكر العربي المعاصر – الارتكاز على الفصل والوصل"، ألقي في الندوة الدولية "الفلسفة في الوطن العربي أوائل القرن الحادي والعشرين – مسارت ثقافية وتجارب بحثية" التي أقامها مركز البحث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية (كراسك) بالاشتراك مع موقع فلاسفة العرب، ألسانيا، وهران – الجزائر في الفترة من 11-12 مارس 2015.
موضوعه:
يناقش البحث الحالة الراهنة للفكر الفلسفي العربي من الزاوية المنهجية. في إطار التقليد الجديد للفلسفة المقارنة. يبين البحث أن هذا الفكر يقوم بشكل ضمني على مبدأ الفصل والوصل. هذا الحالة إضافة إلى امتلاك هذا الفكر لنظرة مميزة إلى العالم تؤهله لإنتاج فكر فلسفي أصيل بشرط تحويل مبدأ الفصل الوصل إلى خطوات منهجية إجرائية محددة.
9- "تطور اللغة العربية هل يحتاج إلى منهج... منهج الفصل والوصل كأداة لغوية"، ألقي في المؤتمر الدولي الرابع للغة العربية المقام في دبي، في الفترة من 6-10 مايو 2015، ونشر في كتاب المؤتمر، المجلد الأول، الصفحات 462-472.
موضوعه: طرح قضية تطور اللغة العربية في مستوياتها الثلاث الاصطلاحية، الاشتقاقية، والنحوية، وبين البحث أنه يمكن تطبيق منهج الفصل والوصل بحيث يمكن الارتكاز على لغة القرآن الكريم من أجل تحقيق التطور المطلوب للغة العربية.
10- "الحضارة
بين الدين والمجتمع - مفهوم إعمار الكون في عالمنا المعاصر"،
ألقي في الندوة العلمية الدولية: الوحي والعالم - جدلية مرجع
الوجهة ومرجع الحركة في عالم متغير - الرابطة المحمدية للعلماء،
المغرب، في الفترة من 17-18 مايو 2016، ونشر في كتاب المؤتمر بنفس
العنوان، ص 269-298. موضوعه: تحقيق الاتساق بين المفهوم
المجتمعي "التقدم الحضاري" وبين المفهوم الديني "إعمار الكون" بحيث
تصبح المشاركة في الحضارة الإنسانية تعبيرا عن الالتزام الديني
"الإسلامي".
ب - مقالات
1- مقالات منتظمة حول النهضة العربية في جريدة القاهرة منذ مايو 2001
حتى عام 2006.
ويرأس تحريرها أ. صلاح عيسى الكاتب المعروف.
2- مقالات عديدة حول فلسفة العلم والفكر المجتمعي في صفحة ثقافة بجريدة
الأهرام يوم الجمعة ويحررها الكاتب المعروف أ. سامي خشبة.
|