والدليل على ذلك هو أن عمدة بلدية إحدى الضواحي
الباريسية الحساسة التي شهدت اضطرابات في الآونة الأخيرة
صرح قائلاً: لا ريب في أن قادة الأصوليين المسلمين
الراديكاليين حاولوا استغلال مشكلة الضواحي للضغط على
الدولة الفرنسية وتمرير مخططهم المتزمت، ولكن المسلمين
المعتدلين تصدوا لهم وحاولوا مساعدة الدولة على تهدئة
الوضع وعدم صبّ الزيت على النار.
|